رواق الفن في جامعة نيويورك أبوظبي: ٢٠١٤-٢٠٢٠ (٢٠٢١)

عندما فتحت جامعة نيويورك أبوظبي أبوابها في جزيرة السعديات عام ٢٠١٤، أطلقت “رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي“، وهي مساحة متحفية للمعارض الأكاديمية والتجريبية والتقدمية. ومنذ ذلك الحين حظي “رواق الفن” بقيمة هامة لمساهمته المتزايدة في المشهد الثقافي في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث شُيدت المتاحف حوله كمتحف اللوفر أبوظبي في عام ٢٠١٧، وغيره من المتاحف مستقبلاً.

تروي هذه المطبوعة ثنائية اللغة والمصدَر باللغتين الإنجليزية والعربية قصة نشأة رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي كأول مشروع من نوعه في شبه الجزيرة العربية، من خلال إعطاء صوتٍ لمؤسسيه والمساهمين فيه.
تكتب مارييت ويسترمان عن دور صناعة المعارض ودراسة الفن كأحد مهام الجامعة، ويصف معالي زكي نسيبة ظهور رواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي في تاريخ القطاع الثقافي لدولة الإمارات العربية المتحدة، بينما تقدم مايا أليسون تفاصيل أصول وتطور مهمة ورؤية صناعة المعارض في جامعة نيويورك أبوظبي في سياق المشهد الثقافي سريع التغير في الإمارات العربية المتحدة.

تقدِّم هذه الطبعة في غلاف قماشي أنيق وحقيبة منزلقة، صوراً ملونة عديدة ترسم الجدول الزمني للمعارض، وعرضاً تاريخياً لمعارض الرواق وإصداراته من الكتب ومشاريعه الأخرى. من بين المساهمين سام بردويل وغويدو كوميس وإيميلي دوهيرتي وأنتوني داوني وتيل فيلرات وسكوت فيتزجيرالد وبانة قطان وسلوى المقدادي ومعالي زكي نسيبة وأليستير رايدر وبياتريكس روف والسلاف والتتار ومارييت ويسترمان.

الرجاء الضغط هنا للاطلاع على المزيد أو اقتناء الكتاب.