![بين المد والجزر](http://res.cloudinary.com/nyuad/image/upload/c_limit,h_1080,q_100,w_1080/j1wpbakeuyh9psdeeakz.png)
بين المد والجزر
خمسيّة خليجيّة
«بين المد والجزر: خمسية خليجية» يستكشف المشهد الفني المستمر في التطور في دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يضم 21 فنانًا ومجموعة فنية من جميع أنحاء المنطقة، بما في ذلك الإمارات العربية المتحدة، عمان، قطر، الكويت، البحرين، والمملكة العربية السعودية. من المقرر أن يتكرر هذا المعرض كل خمس سنوات، ليقدم أعمالًا في مجالات الفنون البصرية والعمارة والتصميم، بما في ذلك الرسم، الفيديو، التركيب، والنحت، تعكس لحظات مهمة في مجال الإنتاج البصري خلال السنوات الخمس الماضية.
«بين المد والجزر: خمسية خليجية» هو بتقييم فني مشترك من مايا أليسون، المديرة التنفيذية لرواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي؛ ودويغو ديمير، القيّمة الفنية في رواق الفن والأستاذة المساعدة في تاريخ الفن. تطورت رؤية المعرض من خلال حوارات مع فنانين وقيّمين فنيين من مختلف أنحاء المنطقة، بمن فيهم عبدالله المطيري وعلي كريمي وأسيل اليعقوب وأيمن زيداني. يتجاوز هذا المعرض المشهد الفني الوطني ليجمع ويظهر نظامًا بيئيًا مشتركًا أكبر. كما يعكس عنوان النسخة الأولى، «بين المد والجزر»، الارتباط العميق للخليج بمراحل دورة القمر والشعور بالوقت الذي تشكله الأنماط الطبيعية. ويشمل المعرض طيفاً واسعاً من الأساليب الفنية، بدءاً من أعمال الفنانين الصاعدين ووصولاً إلى أعمال لفنانين مرموقين، ويسلط الضوء على مواضيع متنوعة كالنمو الحضريّ والتغير البيئي والإرث والهوية والتمثيل.
ويضم المعرض أعمالاً لفنانين مثل عليا بنت أحمد، وعبدالرحيم الكندي، ومحمد الفرج، ونور الفايز، وعفراء الظاهري، ومحمد المبارك، وصوفيا المارية، ومريم م. النعيمي، وكريستوفر جوشوا بنتون، وسارة إبراهيم، وفيكرام ديفيشا، وفيصل المَلَك، وحازم حرب، وعزيز المطوع، ومحمد شرف، وشيماء التميمي، وأيمن زيداني، وبو يوسف، بالإضافة إلى أعمال تعاونية تشمل مكتب العمارة المدنية (حامد بوخمسين وعلي إسماعيل كريمي)، وأعمال أخرى لكل من أسيل اليعقوب، وأصايل السعيد، وصفية أبو المعاطي، ويوسف عوّاد حسين؛ وأيضًا أعمال لكل من كميل زكريا وعلي إسماعيل كريمي.
«بين المد والجزر: خمسية خليجية» يستمر حتى ٢٠ أبريل، ٢٠٢٥.
القيّمون المحاورون
أسيل اليعقوب
(مواليد ١٩٨٦، مدينة الكويت، الكويت؛ وتقيم وتعمل فيها)
حصلت أسيل اليعقوب على درجة البكالوريوس في التصميم الداخلي والمكاني من كلية تشيلسي للفنون في لندن (٢٠٠٨)؛ ودرجة الماجستير في النحت من معهد برات في نيويورك (٢٠١٥). تتنوع أعمال أسيل اليعقوب لتشمل مجالات النحت والأعمال التركيبية والسينما والكتابة. وظهرت أعمالها في مجموعة من المطبوعات، مثل «عمارة الأرض» بتحرير كوليكتف للعمارة، و«الكويت المتألقة: الحداثة البترولية والثقافة البصرية الحضرية منذ منتصف القرن العشرين» للكاتبة لورا هندلانج.
أيمن زيداني
(مواليد ١٩٨٤، خميس مشيط، المملكة العربية السعودية؛ يقيم ويعمل في الرياض، السعودية)
في ممارساته التحقيقية، يعمل أيمن زيداني على “قلب فهمنا للماضي وتحدي قبولنا للمستقبل”. أعماله تشمل الفيديو، الأعمال التركيبية، والبيئات الغامرة التي تتناول مستقبل الخليج. شارك زيداني بأعماله في العديد من المعارض الدولية، وتم عرضها مؤخراً في معهد العالم العربي (فرنسا)؛ ومتحف ستاتليتش كونستهالي بادن بادن (ألمانيا)؛ ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، ورواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، ومؤسسة الشارقة للفنون (جميعها في الإمارات). كما عُرضت أعماله في عدة مهرجانات وبيناليات بما فيها بينالي الفنون الإسلامية (٢٠٢٣)؛ وصحراء X العلا (٢٠٢٢)؛ وبينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢١)؛ وإكسبو ٢٠٢٠ دبي (٢٠٢٠)؛ وبينالي لاهور (٢٠٢٠)؛ ومعرض فن جدة 21,39 (٢٠٢٠)؛ وبينالي بينالسور الدولي (٢٠١٩).
عبدالله المطيري
(مواليد ١٩٩٠، محافظة الأحمدي، الكويت)
حصل المطيري على درجة الماجستير في العلاج بالفن من جامعة نيويورك (٢٠١٥). المطيري هو عضو في مجموعة جي سي سي الفنية. تم عرض أعمال المطيري في عدد من المؤسسات العالمية، مثل مؤسسة الشارقة للفنون، و421، وذا روم في آرت دبي (جميعها في الإمارات)؛ وموما بي إس1 (الولايات المتحدة)؛ ومتحف باريس للفن الحديث (فرنسا)؛ ومعرض شارلوتنبورغ للفنون (الدنمارك)؛ ومتحف مودام للفن الحديث (لوكسمبرج)؛ وفيليم هالين (ألمانيا). كما ظهرت أعماله في مجموعة من المطبوعات، مثل «مجلة الدراسات العربية» و«آرت آسيا باسيفيك». ويعمل حالياً كباحث خارجي في المورد: المركز العربي لدراسة الفن في جامعة نيويورك أبوظبي.
علي إسماعيل كريمي
(مواليد ١٩٨٩، المنامة، البحرين؛ يعمل ويقيم في المحرق، البحرين)
تخرج علي اسماعيل كريمي بدرجة البكالوريوس في العمارة من معهد جورجيا للتكنولوجيا (٢٠١١)، وحصل على درجة الماجستير في العمارة من كلية الدراسات العليا للتصميم في جامعة هارفارد (٢٠١٦). تستكشف أعمال المهندس المعماري المساحات العامة والبيئة والمساحات المستلهمة من الطبيعة في الشرق الأوسط. ويشارك كريمي بأعماله في معرض «بين المد والجزر» إلى جانب زميله في مكتب العمارة المدنية حامد بوخمسين، وبعمل آخر مع الفنان كميل زكريا.
الفنانين
عليا بنت أحمد
(مواليد ١٩٩٦، الرياض، المملكة العربية السعودية؛ وتقيم وتعمل فيها)
حازت عليا بنت أحمد على شهادة البكالوريوس في الثقافة الرقمية من كلية الملك بلندن (٢٠١٨)، ودرجة الماجستير في البحث من الكلية الملكية للفنون في لندن (٢٠٢٠). وعرضت أحمد أعمالها في بينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢٤)؛ وبينالي البحث في الكلية الملكية للفنون (٢٠٢٠)؛ ومعرض فن جدة 21,39 (٢٠٢١)؛ وآرت دبي (٢٠٢١). كما أقامت العديد من المعارض المنفردة والجماعية ضمن مؤسسات مثل متحف التصميم (المملكة المتحدة)؛ ومؤسسة غرين فاميلي آرت (الولايات المتحدة)؛ ومركز الفن المعاصر الدولي في فانكوفر (كندا)؛ وحي جميل، وفناء الأول (كلاهما في السعودية)؛ بالإضافة إلى صالات العرض مثل ألبيون جون، ووايت كيوب (كلاهما في المملكة المتحدة)؛ وماسيموديكارلو بيس يونيك (فرنسا)؛ وماثيو براون، وكون غاليري (كلاهما في الولايات المتحدة)؛ وحافظ جاليري (السعودية)؛ وغاليري باوا (الكويت). ويمثل معرض «بين المد والجزر» أول معرض للفنانة في أبوظبي.
عفراء الظاهري
(مواليد ١٩٨٨، أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة؛ وتقيم وتعمل فيها)
حصلت عفراء الظاهري على درجة البكالوريوس في التصميم الجرافيكي من جامعة زايد في أبوظبي (٢٠١١)، وماجستير الفنون الجميلة في الرسم من كلية رود آيلاند للتصميم في رود آيلاند، الولايات المتحدة (٢٠١٧). أطلقت الظاهري وتولت مهام القيادة الفنية لمشروع «إرهاق جماعي» (٢٠٢٤)، بدعم من البرنامج الوطني لمنح الثقافة والإبداع التابع لوزارة الثقافة والشباب في الإمارات. وعرضت الظاهري أعمالها في العديد من الجهات والمؤسسات الدولية والإقليمية بما فيها متحف اللوفر أبوظبي، ومنارة السعديات، و آي سي دي بروكفيلد بليس، ومهرجان الفنون الإسلامية بالشارقة (جميعها في الإمارات)؛ ومعهد الشرق الأوسط (الولايات المتحدة)؛ ومعهد مسك للفنون (السعودية)؛ بالإضافة إلى العديد من المعارض في أوروبا ومنطقة الخليج العربي مثل كرومويل بليس (المملكة المتحدة)؛ وغاليري باليس هيرتلينغ (فرنسا)؛ وغاليري غرين آرت (الإمارات)؛ وآيكون كونتيمبوراري للفن المعاصر، وغاليري تي + إتش (كلاهما في الولايات المتحدة)؛ وغاليري تاتينا بيترز (بلجيكا).
صوفيا المارية
(مواليد ١٩٨٣، تاكوما، واشنطن، الولايات المتحدة؛ تعمل وتقيم في لندن، المملكة المتحدة)
حصلت صوفيا على درجة البكالوريوس في الأدب المقارن من الجامعة الأمريكية في القاهرة (٢٠٠٦)؛ وماجستير الثقافات المرئية والمسموعة من كلية جولدسميث في جامعة لندن (٢٠٠٩). وتم عرض أعمالها خلال معارض فردية أقيمت في عدة معاهد حول العالم، منها معرض هنري للفنون، ومتحف ويتني للفنون (كلاهما في الولايات المتحدة)؛ ومتحف تركو للفنون (فنلندا)؛ ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث (قطر)ك ولوما ويستباو (سويسرا)؛ ومتحف ذا غراج للفن المعاصر (روسيا)؛ وسربنتاين، وتيت بريتين، ووايت تشابل (جميعها في المملكة المتحدة)؛ وفوندازيون بومودورو (إيطاليا). كما شاركت في عدد من المعارض الجماعية، مثل بالازو فرانكيتي كافالي، ومتحف الفن الحديث والمعاصر، وجيو ماركوني (جميعها في إيطاليا)؛ ورودا ستين كونستل (السويد)؛ ومؤسسة ماك إيفوي للفنون، ومتحف الفن المعاصر في شيكاغو (كلاهما في الولايات المتحدة)؛ وقصر طوكيو (فرنسا)؛ ومتحف الفن المعاصر (كندا)؛ وفيلا إمباين التابعة لمؤسسة بوغوسيان (بلجيكا). وفي عام ٢٠٢٢ شاركت صوفيا في الدورة ٥٩ من معرض بينالي البندقية للفنون بعنوان «حليب الأحلام».
شيماء التميمي
(مواليد ١٩٨٤، مومباسا، كينيا؛ تقيم وتعمل في الدوحة، قطر)
تخرجت شيماء التميمي من جامعة الشارقة بدرجة البكالوريوس في العلوم المالية (٢٠٠٦)، وحصلت على درجة الماجستير في العقارات من جامعة ريدينج (٢٠٠٩). وبدأت باستكشاف التصوير الفوتوغرافي خلال رحلاتها بإلهام من والدها الذي يعمل مصوراً. وفي عام ٢٠١٨، وجهت عدستها إلى ذاتها لتنتقل إلى خوض تجربة فنية أكثر عمقاً وتركيزاً على الجانب الشخصي. وتم عرض أعمالها في عدد من المعاهد مثل البيت العربي (إسبانيا)؛ ومتحف: المتحف العربي للفن الحديث، ومتحف مطاحن الفن ٢٠٣٠، ومتحف لوسيل، وM7 (جميعهم في قطر)، بالإضافة إلى مجموعة من صالات العرض مثل رواق وسوم (قطر)؛ وغاليري كاميل (الولايات المتحدة)؛ وذا سكوير من بوتيجا فينيتا، وغلف فوتو بلس (كلاهما في الإمارات). كما شاركت أعمالها في معرض بينالي البندقية للفنون (٢٠٢٤)؛ ومهرجان قطر للصورة – تصوير (٢٠٢١) ومهرجان أجيال السينمائي (٢٠٢١).
نور الفايز
(مواليد ١٩٩١، بوسطن، ماساتشوستس، الولايات المتحدة؛ تقيم وتعمل في المنقف، الكويت)
حصلت نور على شهادة البكالوريوس في الفنون الجميلة بتخصص الرسم من معهد برات في نيويورك عام ٢٠١٤. وتتمحور أعمالها الفنية حول التواصل مع البيئة والمعرفة الموسمية لوطنها الكويت. وتركز الفايز حالياً على أسماء وطبيعة الرياح في الكويت. شاركت الفايز في العديد من المعارض في الكويت والولايات المتحدة بما فيها معرض مجموعة سادي ريزدنسي في متحف بيت السدو، ومهرجان القرين الثقافي في مشرف (كلاهما في الكويت)؛ وباليساديس ميوزك فينيو، ومعهد برات ومعرض مايسون (جميعها في الولايات المتحدة). تعمل الفايز حالياً على معرضها الفردي الأول المقرر تنظيمه في أواخر عام ٢٠٢٥.
محمد الفرج
(مواليد ١٩٩٣، الأحساء، المملكة العربية السعودية؛ ويقيم ويعمل فيها)
حصل محمد الفرج على شهادة البكالوريوس في الهندسة الميكانيكية التطبيقية من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في الظهران، السعودية (٢٠١٧). ممارسة الفرج الفنية متجذرة بعمق في مسقط رأسه في الأحساء، السعودية، فهو يمزج بين العناصر التقليدية والمعاصرة من خلال وسائل مختلفة، مستلهمًا من الطبيعة والممارسات الزراعية والأساطير المحلية. تم عرض أعماله في العديد من البيناليات والمهرجانات، بما في ذلك بينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢٤)؛ وبينالي الفنون الإسلامية (٢٠٢٣)؛ وبينالي الفن المعاصر في ليون (٢٠٢٢)؛ ومعرض ٢١،٣٩ جدة (٢٠٢٠)؛ ومهرجان الفنون الإسلامية (٢٠١٩). أقيمت عروض فردية وجماعية لأعمال الفرج في مؤسسات وصالات عرض مثل مؤسسة الشارقة للفنون، ومركز جميل للفنون، والسركال أفينيو (جميع الإمارات العربية المتحدة)؛ وقرية المفتاحة، وحي جميل، وأثر غاليري (جميعها في السعودية)؛ ولو موراتيه باك (إيطاليا)؛ وغاليري مينور (فرنسا). كما شارك في العديد من برامج الإقامة الفنية، بما في ذلك إقامة مؤسسة دلفينا (٢٠١٨، ٢٠٢٤)، وإقامة العلا الفنية (٢٠٢٢)، وإقامة كان سيرات الفنية الدولية (٢٠١٩).
عبدالرحيم الكندي
(مواليد ١٩٨٨، نزوى، عُمان؛ يقيم ويعمل في مسقط، عُمان)
حصل عبدالرحيم الكندي على درجة البكالوريوس في علوم الحاسوب (٢٠١٨). وفاز في عام ٢٠١٦ بجائزة استوديو «ستال» للفنانين الشباب الصاعدين، وانطلق بعدها ليعرض أعماله ضمن العديد من المؤسسات في المنطقة بما فيها مركز عُمان للمؤتمرات والمعارض، ومتحف بيت الزبير (عُمان)؛ وبينالي دبي للخط (٢٠٢٣)، ومؤسسة الشارقة للفنون (كلاهما في الإمارات)؛ وآر هاوس (السعودية)؛ وعلى الصعيد الدولي عرضت أعماله ضمن برنامج جامعة لايبزيغ الدولي للفنون (ألمانيا). إلى جانب مشاركته في المعارض الفنية مثل استوديوهات مكان و«ستال» وصالة بيت مزنة وغاليري سارة (جميعها في عُمان) ومساحة «غلف فوتو بلس» (الإمارات).
محمد المبارك
(مواليد ١٩٩٤، المنامة، البحرين؛ يقيم ويعمل في عالي، البحرين)
نال محمد المبارك درجة الدبلوم في الدراسات السينمائية من جامعة ديباو (٢٠١٤)، وشهادة البكالوريوس في الصور المتحركة من أكاديمية أرتيز للفنون والتصميم (٢٠١٩). عرضت أعماله في العديد من المعارض مثل متحف مجموعة ديفيد (الدنمارك)؛ ومعهد مسك للفنون (السعودية)؛ وبيت السلمانية (البحرين). كما شارك المبارك في مهرجانات وبيناليات بما فيها مهرجان أفلام السعودية (٢٠٢٤)؛ ومعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية (٢٠٢٠، ٢٠٢٤)؛ ومهرجان أثينا السينمائي الدولي (٢٠١٦)؛ ومهرجان البحرين السينمائي (٢٠١٤). تعاون المبارك مع العديد من الفنانين على أعمال مشتركة عرضت في عدة معارض عالمياً منها بينالي الشارقة (٢٠٢٣)؛ وبرليناله فوريوم إكسبانديد (٢٠٢٣)؛ وبينالي ويتني (٢٠٢٢)؛ وغاليري سيربينتاين (٢٠٢٢)؛ وموبي (٢٠٢٢)؛ ومهرجان غوتبرغ للأفلام (٢٠٢٢)؛ وأفلام تيت مودرن (٢٠٢٢).
مريم م. النعيمي
(مواليد ١٩٩٠، المنامة، البحرين؛ وتقيم وتعمل فيها)
حصلت مريم م. النعيمي على درجة البكالوريوس في التصميم الداخلي من جامعة البحرين (٢٠١٣)؛ ودرجة الماجستير في التصميم الحضري من جامعة كولورادو(٢٠١٧). وشاركت بأعمالها في العديد من المعارض الفنية الجماعية الإقليمية والدولية بما فيها حي جميل (السعودية)؛ ومعرض البحرين السنوي للفنون التشكيلية (في الدورتين ٤٠ و٤١ والدورات من ٤٤ حتى ٥٠)، ومهرجان ليالي المحرّق، ومساحة الرواق للفنون، ومسرح البحرين الوطني، ومتحف البحرين الوطني (جميعها في البحرين)؛ وساتشي غاليري (المملكة المتحدة). كما عُرضت أعمالها في عام ٢٠١٩ ضمن معرض «الانتظار»، بالتزامن مع بينالي البندقية في إيطاليا.
كريستوفر جوشوا بينتون
(مواليد ١٩٨٨، بورتسموث، فرجينيا، الولايات المتحدة؛ يقيم ويعمل في أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة)
حصل كريستوفر جوشوا بينتون على شهادة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من كلية فرانكلين للفنون والعلوم بجامعة جورجيا (٢٠١١)، ودرجة الماجستير في الفنون والثقافة والتكنولوجيا من كلية الهندسة المعمارية والتخطيط التابعة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (٢٠٢٣). وشارك بينتون في العديد من المعارض المنفردة والجماعية بما يشمل سوماك سبيس (ألمانيا)؛ 421، ومركز جميل للفنون، ومساحة الفن في الجيمي (جميعها في الإمارات)؛ ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا نانو، ومتحف معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وغاليري ويسنر آرت في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، ومركز كاربنتر بجامعة هارفارد، وغاليري ديستيليري (جميعها في الولايات المتحدة)؛ وإلي هاب، وبلوك هاوس، وإتش بي نيزو (جميعها في اليابان)؛ وبالازو فراكيتي كافالي (إيطاليا)؛ وآيكون كونتيمبوراري (الولايات المتحدة)؛ وغاليري الخط الثالث (الإمارات). وشملت مشاركاته في معارض البينالي والمهرجانات كل من معرض سكة الفني في دبي (٢٠٢٣)؛ ومعرض فن أبوظبي (٢٠٢٢، ٢٠٢١)؛ ومهرجان التصوير الضوئي Photo|Frome (٢٠٢٢)؛ ومهرجان السيف في دبي (٢٠٢٠)؛ وبينالي فكرة للتصميم الجرافيكي في الشارقة (٢٠١٨).
سارة إبراهيم
(مواليد ١٩٩٢، الرياض، المملكة العربية السعودية؛ تقيم وتعمل بين الرياض ونيويورك وميلانو)
حصلت سارة إبراهيم على درجة البكالوريوس في تعليم الصحة المجتمعية من جامعة أوريغون للعلوم الصحية، ودرجة البكالوريوس مع مرتبة الشرف من مدرسة الرقص المعاصر في لندن (٢٠١٦) بعد تدريبها في معهد سان فرانسيسكو للرقص. يُشكّل الحركة والجسد جوهر ممارسات إبراهيم، وهو امتداد واضح لخلفيتها في الرقص الاحترافي. تم عرض أعمالها وأداؤها في العديد من الأماكن والمهرجانات، بما في ذلك بينالي الفنون الإسلامية (٢٠٢٣)؛ وبينالي ليون للفن المعاصر (٢٠٢٢)؛ وبينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢٢)؛ ومهرجان نور الرياض للفن والضوء (٢٠٢٢)؛ ومعرض جدة ٢١،٣٩ جدة (٢٠٢١)؛ ومهرجان شبّاك في لندن (٢٠٢١). تم عرض أعمال إبراهيم في معارض فردية وجماعية في مؤسسات وصالات عرض مثل مؤسسة بالي (سويسرا)؛ وأثر غاليري، وحافظ غاليري (كلاهما في السعودية)؛ وغاليري باراغون، وغاليري أوري (كلاهما في الولايات المتحدة)؛ و٣٣ أوفيسينا كرياتيڤا (إيطاليا). كما شاركت في عدة إقامات فنية، بما في ذلك إقامة مركز ووترميل لروبرت ويلسون (٢٠٢٣)، حيث حصلت على زمالة البارونة نينا فون مالتسان للفنون الأدائية؛ وإقامة معهد مسك للفنون (٢٠٢١)؛ وإقامة أليمبيك للفنانين في بيرفورمانس ووركس نورثويست (٢٠٢٠).
كميل زكريا
(مواليد ١٩٦٢، طرابلس، لبنان؛ يقيم ويعمل في المنامة، البحرين)
حصل كميل زكريا على شهادة البكالوريوس في الهندسة من جامعة بيروت (١٩٨٥). وغادر لبنان بعد تخرجه بفترة قصيرة في ذروة الحرب الأهلية اللبنانية، حيث تنقل في إقامته بين الولايات المتحدة واليونان وتركيا، والبحرين، وكندا قبل أن يعود ويستقر في البحرين عام ١٩٩٩. وحصل زكريا خلال فترة إقامته في كندا على بكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة نوفا سكوتيا للفنون والتصميم في هاليفاكس (١٩٩٧). وشارك زكريا في العديد من معارض البينالي والمهرجانات بما فيها معرض بينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢٤)؛ وترينالي الشارقة الأول للعمارة (٢٠١٨)؛ وبينالي فوتوفيست (٢٠١٤)؛ وبينالي البندقية للفنون (٢٠١٣)؛ وبينالي التصوير الضوئي للصور العالمية في فرنسا (٢٠١١)؛ وبينالي البندقية للهندسة المعمارية (٢٠١٠)؛ وجائزة جميل في متحف فيكتوريا وألبرت في لندن (٢٠٠٩)؛ ومهرجان تشوبي ميلا الدولي للتصوير الضوئي في بنغلاديش (٢٠٠٨)؛ وبينالي الشارقة للفنون (٢٠٠٧). كما احتضنت العديد من المتاحف أعمالاً لزكريا ضمن مجموعاتها الفنية بما فيها متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون، ومتحف كلاريندا كارنيجي للفنون، ومركز ويتشيتا للفنون (جميعها في الولايات المتحدة)؛ ومتحف فيكتوريا وألبرت (المملكة المتحدة)؛ والمتحف الكندي للحضارة (كندا)؛ والمتحف السويسري للتصوير الفوتوغرافي (سويسرا)؛ ومؤسسة بارجيل للفنون، ومركز جميل للفنون (كلاهما في الإمارات)؛ ومتحف البحرين الوطني، ومركز الشيخ إبراهيم للثقافة والبحوث (كلاهما في البحرين)؛ ومركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي – إثراء (السعودية).
فيصل المَلَك
(مواليد ١٩٨٨، وندسور، المملكة المتحدة؛ يقيم ويعمل في لندن، المملكة المتحدة)
فيصل المَلَك هو فنان فلسطيني مقيم في لندن، المملكة المتحدة، تلقى تدريبه في الأصل كمصمم أزياء. تخرج المَلَك بدرجة البكالوريوس في تصميم الأزياء في أتيليه شاردون سافارد في باريس (٢٠٠٩)، وحصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من كلية غولدسميث في جامعة لندن بدعم من منحة تشكيل الدراسية (٢٠٢٣). وبعد تأسيس علامته الخاصة للأزياء في دبي وعرض أعماله النسيجية في العديد من المهرجانات والمجموعات، انضم المَلَك إلى الدفعة السابعة من منحة سلامة بنت حمدان اّل نهيان للفنانين الناشئين في عام ٢٠١٩. وعُرضت أعماله في العديد من المؤسسات، بما في ذلك استوديوهات ماجستير الفنون الجميلة في غولدسميث حيث فاز بجائزة واردن على معرضه التخرجي، واستوديوهات مركز الفنون (كلاهما في المملكة المتحدة)؛ وإكسبو ٢٠٢٠ دبي، و421 (كلاهما في الإمارات)؛ إلى جانب صالات العرض مثل غاليري إيما سكالي (الولايات المتحدة). وفي عام ٢٠١٩، تم تقديم أعماله في إطار النسخة الخامسة من ترينالي لشبونة للهندسة المعمارية في البرتغال. وكشف فيصل مؤخراً عن عمله الفني التركيبي الذي يحمل عنوان «عندما يعبر الحراس الشارع في المساء»، بتكليف من هيرميس بمناسبة افتتاح متجرهم في البحرين (٢٠٢٤). تم اقتناء أعمال المَلَك من قبل مجموعات مؤسسة دورجوي بنغلاديش (بنغلاديش) ومتحف فيكتوريا وألبرت (المملكة المتحدة).
حازم حرب
(مواليد ١٩٨٠، غزة، فلسطين؛ يقيم ويعمل في دبي، الإمارات العربية المتحدة)
درس حازم حرب الفنون البصرية في أكاديمية الفنون الجميلة في روما (٢٠٠٦)، وحصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة من المعهد الأوروبي للتصميم في روما (٢٠٠٩). وتعود جذور عائلة حرب إلى مدينة غزة التي نشأ فيها. بدأ حرب مسيرته الفنية في الإمارات، حيث يصف عمله الإبداعي بأنه “حوار راسخ مع وطن غني بالرموز”. وعُرضت أعماله في عدد من فعاليات البينالي الدولية، بما في ذلك بينالي القاهرة الثالث عشر (٢٠١٩)؛ وبينالي البندقية للفنون (٢٠١٧)؛ وبينالي فوتوفيست (٢٠١٤). كما أُقيمت معارض فردية لأعماله في عدد من المؤسسات والمراكز، بما في ذلك مركز مرايا للفنون، ومتحف صلصالي الخاص، وسَتلايت في السركال أفينيو (جميعها في الإمارات)؛ وسبسي غاليري (الدنمارك)؛ وأرتيسيما (إيطاليا)؛ وكذلك في صالات العرض مثل طبري آرت سبيس (الإمارات)؛ وأثر غاليري (السعودية). تم اقتناء أعمال حرب من قبل المجموعات الفنية في متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون (الولايات المتحدة)؛ المتحف البريطاني، والمتحف الشرقي، ومؤسسة قطان (جميعها في المملكة المتحدة)؛ ومركز بومبيدو (فرنسا)؛ ومؤسسة الشارقة للفنون، ومتحف صلصالي الخاص (كلاهما في الإمارات)؛ ومؤسسة فورشو (الدنمارك).
عزيز المطوع
(مواليد ١٩٩٥، بوسطن، ماساتشوستس، الولايات المتحدة؛ يقيم ويعمل في المنامة، البحرين)
تشمل مجالات عمل عزيز التصوير الفوتوغرافي والفيديو والتركيبات والصوت بأسلوب يعكس جمال الطبيعة والمناظر البحرية الممتدة حول المناطق الصناعية. وتم عرض أعماله في بينالي البندقية للهندسة المعمارية (٢٠٢٣)؛ ومهرجان أيام متحف الصور الدولي للتصوير الفوتوغرافي (٢٠٢٣). كما تتواجد أعماله الفنية في مساحة الرواق للفنون، وبيت بن مطر (كلاهما في البحرين)؛ وغاليري سلطان، ومعرض العلاج البصري (كلاهما في الكويت). ويشغل المطوع منصب المدير المؤسس لمجموعة عكاز، وهي مجموعة بحثية وفنية تعاونية تركز على القصص التاريخية المنسية وسرد القصص والمنشورات المستقلة.
محمد شرف
(مواليد ١٩٨١، مدينة الكويت، الكويت؛ يقيم ويعمل بين قطر والكويت)
يحمل محمد شرف شهادة بكالوريوس إدارة الأعمال في التسويق من جامعة الكويت (٢٠٠٤)؛ والبكالوريوس في التصميم الجرافيكي من الجامعة الأمريكية في الكويت (٢٠١١)؛ ودرجة الماجستير في التصميم من كلية الفنون البصرية في نيويورك (٢٠١٥). ويركز شرف في أعماله على الرمزية الاجتماعية والسياسية، ويتخصص في الهوية البصرية والخط والتصميم التحريري. وشارك شرف بتصاميمه وأعماله في العديد من الفعاليات العالمية بما فيها منصة الفن المعاصر (الكويت)؛ ومعرض بروناي في جامعة الدراسات الشرقية والأفريقية (المملكة المتحدة)؛ وذا ماين (الإمارات)؛ ومعرض غرامرسي لكلية الفنون البصرية، وذا وولفسونيان، وغاليري ستيفن دي باين، وغاليري كلارا هاتون (جميعها في الولايات المتحدة)؛ بالإضافة إلى معارض أخرى في غاليري دار الفنون، غاليري FA (كلاهما في الكويت). كما شارك مؤخراً في بينالي الدوحة للتصميم (٢٠٢٤). يشغل شرف حالياً منصب مدير استوديو شرف في الكويت ويعمل أستاذاً مساعداً للتصميم الجرافيكي في جامعة فرجينيا كومنولث – كلية فنون التصميم في قطر. وتمثلت مشاركته في معرض «بين المد والجزر» بتصميم الهوية الجرافيكية للمعرض.
أيمن زيداني
(مواليد ١٩٨٤، خميس مشيط، المملكة العربية السعودية؛ يقيم ويعمل في الرياض، السعودية)
في ممارساته التحقيقية، يعمل أيمن زيداني على “قلب فهمنا للماضي وتحدي قبولنا للمستقبل”. أعماله تشمل الفيديو، الأعمال التركيبية، والبيئات الغامرة التي تتناول مستقبل الخليج. شارك زيداني بأعماله في العديد من المعارض الدولية، وتم عرضها مؤخراً في معهد العالم العربي (فرنسا)؛ ومتحف ستاتليتش كونستهالي بادن بادن (ألمانيا)؛ ومجموعة أبوظبي للثقافة والفنون، ورواق الفن بجامعة نيويورك أبوظبي، ومؤسسة الشارقة للفنون (جميعها في الإمارات). كما عُرضت أعماله في عدة مهرجانات وبيناليات بما فيها بينالي الفنون الإسلامية (٢٠٢٣)؛ وصحراء X العلا (٢٠٢٢)؛ وبينالي الدرعية للفن المعاصر (٢٠٢١)؛ وإكسبو ٢٠٢٠ دبي (٢٠٢٠)؛ وبينالي لاهور (٢٠٢٠)؛ ومعرض فن جدة 21,39 (٢٠٢٠)؛ وبينالي بينالسور الدولي (٢٠١٩).
بو يوسف
(لا تتوفر معلومات حول مكان وتاريخ الولادة)
بو يوسف المعروف باسم “بو” هو الملك الحاكم حالياً لمملكة جنة. يشتهر بو يوسف بالتزامه ولطفه وأثره الإيجابي على مملكته وشعبها، حيث يسعى دائماً إلى الارتقاء بمن حوله وتقديم الدعم لهم. وعززت قيادته الحكيمة والمحببة تناغم المجتمع وازدهاره، مما اكسبه احترام وحب شعبه.
مكتب العمارة المدنية
حامد بوخمسين (مواليد ١٩٩١، مدينة الكويت، الكويت؛ يقيم ويعمل بين الكويت وبوسطن) وعلي إسماعيل كريمي (مواليد ١٩٨٩، المنامة، البحرين؛ ويقيم ويعمل فيها)
أسس المهندسان المعماريان حامد بوخمسين وعلي إسماعيل كريمي مجموعة مكتب العمارة المدنية التي تصف نفسها بأنها “ممارسة ثقافية منشغلة بصناعة المباني والكتب المعمارية. ويتساءل عمل المجموعة عن معنى إنتاج العمارة في زمن غير مدني على الإطلاق، من خلال تقديم طابع مدني جديد لحالة عالمية”. ومنذ تأسيسها، اجتذبت هذه الممارسة متابعةً قوية لعرضها “مستقبلاً بديلاً للشرق الأوسط الناشئ”. وعرضت أعمال المكتب في عدد من فعاليات البينالي والمهرجانات الدولية، بما في ذلك بينالي دوحة التصميم (٢٠٢٤)؛ وبينالي الفنون الإسلامية (٢٠٢٤)؛ وجناح البحرين في إكسبو ٢٠٢٠ دبي (٢٠٢١)؛ وترينالي الشارقة للعمارة (٢٠١٩)؛ وأسبوع عمّان للتصميم (٢٠١٩)؛ وترينالي أوسلو للهندسة المعمارية (٢٠١٩)؛ وبينالي سيول (٢٠١٩)؛ وبينالي البندقية للهندسة المعمارية (٢٠١٦).
أسيل اليعقوب ويوسف عوّاد حسين وأصايل السعيد وصفية أبو المعاطي
أسيل اليعقوب ويوسف عوّاد حسين وأصايل السعيد وصفية أبو المعاطي يمثلون مجموعة فنية من المعماريين والباحثين الذين يدرسون تقاطعات الهندسة المعمارية والبيئة والسرديات الثقافية. كقيّمين فنيين لجناح دولة الكويت في بينالي البندقية للعمارة ٢٠٢١، تناولوا هذه المواضيع بشكل موسع من خلال «حروب الفضاء»، وهو فحص نقدي للمناطق الصحراوية الداخلية في الكويت. قدمت المجموعة أعمالها في مدرسة أوسلو للهندسة المعمارية والتصميم وجامعة الكويت وجامعة كورنيل. ومؤخراً، تم نشر أبحاثهم في مجلد «الصحراء ليست خالية» الذي أصدرته دار نشر جامعة كولومبيا بتحرير سامية هنِّي، و«مجلة التعليم العمراني» (77:2 Deserts). وتقدم المجموعة في معرض «بين المد والجزر» جزء من أعمالها التي عرضتها في بينالي البندقية (٢٠٢١).
فيكرام ديفيشا
(مواليد ١٩٧٧، بيروت، لبنان؛ يعمل ويقيم في دبي، الإمارات العربية المتحدة)
حصل فيكرام على درجة الماجستير في الفنون البصرية من جامعة كولومبيا في نيويورك (٢٠١٩) قبل أن ينهي البرنامج الدراسي المستقل في متحف ويتني للفنون الأمريكية (٢٠٢٠). وعُرضت أعماله في عدد من المؤسسات مثل مركز جميل للفنون، و السركال أفنيو، ومنارة السعديات، ومعهد غوته، ومؤسسة الشارقة للفنون، ومتحف اللوفر أبوظبي، وتشكيل، و421، وترافيك، ومركز دبي الثقافي، ومركز مرايا للفنون (جميعها في الإمارات) ومعرض والاش في جامعة كولومبيا، ومؤسسة إليزابيث للفنون، وويتمان ووكر، والاستوديو الدولي وبرنامج تنظيم المعارض، وميدان واشنطن شمالا ١٩ (جميعهم في الولايات المتحدة)؛ وشيبويا-كو (اليابان)؛ ومركز الفن المعاصر (بولندا)؛ إلى جانب غاليري إيزابيل، وغاليري غري نويز، غاليري كوادرو للفنون الجميلة (جميعها في الإمارات). كما شارك في عدد من المهرجانات والبيناليت، مثل الدورة الخامسة من بينالي لاند آرت منغوليا (٢٠١٨) والجناح الوطني الإماراتي في بينالي البندقية للفنون (٢٠١٧) وبينالي الشارقة للفنون (٢٠١٧) وبينالي كوشي موزيريس (٢٠١٦) ومهرجان سكة للفنون والتصميم (٢٠١٣، ٢٠١٤). وتشكل أعماله جزءاً من مجموعة مقتنيات فن جميل، ومركز مرايا للفنون، والمجموعة الخاصة بسمو الشيخ زايد بن سلطان بن خليفة آل نهيان (جميعها في الإمارات).