
ليس من، في، على، أو إلى الخط
آدي واغنيكت • ساو فاي • إيفا وفرانكو ماتيس • لي بلالوك • مريم الحمرا • ميشا كارديناس • رامين حائري زاده وروكني حائري زاده وحسام رحمانيان • صوفيا الماريا • زاك بلاس
-
موجز
يعمل تسعة من الفنانين والمجموعات الفنية من خلال هذا المعرض على توظيف الممارسات التكنولوجية للتعبير عن الذات واستكشاف ممارسات التشكيل الشخصي، حيث يستكشفون من خلال استجوابهم لمفاهيم القيود المفروضة وحرياتفي هذا المعرض، يقوم تسعة من الفنانين والمجموعات الفنية بتوظيف التكنولوجيا للتعبير عن الذات واستكشاف ممارسات التشكيل الشخصي، حيث يستكشف الفنانون من خلال استجوابهم لمفاهيم القيود المفروضة وحريات الثقافة الرقمية للكيفية التي يتم من خلالها تكوين، وتحويل، وابتكار الهويات والتاريخ. إذ تعد التكنولوجيا بالنسبة للبعض منا وسيلةً لتحقيق غاية معيّنة مثل تسجيل المذكرات أو التاريخ التخيّلي، أو رسم صورة حميمة عن حياة الأفراد؛ في حين يستجوب آخرون من خلالها علاقات السلطة والقوة التي تتمتع بها مثل هذه الأدوات في حد ذاتها، ابتداء بالألعاب الافتراضية، ومروراً بملفات المستهلكين الشخصية المكونة بناء على “البيانات الضخمة“، ووصولاً إلى البرامج الإلكترونية القادرة على التعرّف على الوجوه المختلفة. وهنا وفي هذا السياق، يستملك فنانو المعرض تلك التقنيات وما يشابهها في مسعى لرواية أو تغيير أو تضخيم أو اختراع هوياتهم وتاريخهم الشخصي، وخاصة عند قيام مفهومي السياق الفردي والتجريبية النسبية بالربط بين الأعمال التي يقدمها هذا المعرض، وعلى تشكيل نمطها ومحتواها. زوار هذا المعرض مدعوون للسفر عبر مسارٍ افتراضي مُتفرّعٍ وغير خطي من خلال أعمال الفنانين الذين يستكشفون بدورهم التطورات التي شهدتها عملية تكوين الهوية الفردية، والتي ساهم في إنتاجها ارتباط حياتنا بالأدوات الرقمية والشبكة العنكبوتية.
آدي واغنيكت • ساو فاي • إيفا وفرانكو ماتيس • لي بلالوك • مريم الحمرا • ميشا كارديناس • رامين حائري زاده وروكني حائري زاده وحسام رحمانيان • صوفيا الماريا • زاك بلاس
بتقييم فنّي من قبل هيثر ديوي-هاغبورغ ومايا أليسون
نبذة عن القيم الفني الزائر
د. هيذر ديوي-هاغبورغ هي فنانة وهاكر بيولوجي (biohacker) تهتم بالفن كبحث ونقد تكنولوجي. تشمل ممارستها الفنية السياسية-الحيوية المثيرة للجدل مشروع «رؤى أغرب» الذي صنعت فيه منحوتات صور شخصية من تحليلات المواد الجينية (الشعر، أعقاب السجائر، العلكة) التي التقطتها في الأماكن العامة.
عرضت هيذر أعمالها على المستوى الدولي في فعاليات وأماكن منها مركز «ووكر» للفن المعاصر (مينيابوليس، مينيسوتا، الولايات المتحدة، ٢٠٢٠)؛ متحف فيلاديلفيا للفنون (فيلاديلفيا، بنسلفانيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ بينالي دايجون (دايجون، كوريا الجنوبية، ٢٠١٨)؛ ترينالي غوانغجو (غوانغجو، الصين، ٢٠١٨)؛ المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس، سويسرا، ٢٠١٥)؛ بينالي شنجن للعمران والعمارة (شنجن، الصين، ٢٠١٥)؛ «ترانسميديال» (برلين، ألمانيا، ٢٠١٥)؛ متحف الفن الحديث «PS1» (نيويورك، نيويورك، ٢٠١١). تتواجد أعمالها في المجموعات العامة لمركز بومبيدو (باريس، فرنسا)؛ متحف فيكتوريا وألبرت (لندن، المملكة المتحدة)؛ متحف الاستكشاف (سان فرنسيسكو، كاليفورنيا، الولايات المتحدة)؛ وجمعية نيويورك التاريخية (نيويورك، نيويورك، الولايات المتحدة) وغيرها من المؤسسات الأخرى، وقد تمت مناقشة أعمالها على نطاق واسع في الإعلام، بدءاً من صحيفة «نيويورك تايمز» وشبكة «بي بي سي» إلى مجلتي «آرت فورم» و«وايرد». حصلت هيذر على الدكتوراه في الفنون الإلكترونية من معهد «رنسلر» للفنون المتعددة. تعمل حالياً أستاذ مساعد زائر لوسائل الإعلام التفاعلية في جامعة نيويورك أبوظبي وزميل فني في مؤسسة «الذكاء الاصطناعي الآن» (AI Now) وفنان مقيم في متحف الاستكشاف وعضو في شركة «البيانات والمجتمع» (Data & Society). هيذر أيضاً مؤسس مشارك وقيم مشارك لمنصة «ريفريش» (REFRESH)، وهي منصة تعاونية شاملة ومشتركة سياسياً في تقاطع الفن والعلوم والتكنولوجيا. قامت بتقييم معرض «إعادة تشكيل المستقبل» في عام ٢٠١٩ مع «دوروثي سانتوس» في متحف كلية «هنتر» للفن في نيويورك.
-
اقرأ المقال
مقتطفات من مقدمة القيّمين الفنيين:
الخط هو مسارٌ مباشر، وهو الطريق الأكثر كفاءة بين نقطتين. الخط مستقيمٌ وضيّق، يستحضر إحساساً بالحركة إلى الأمام، والتقدّم، وسهمية الزمن، والحداثة. يقترح هذا المعرض تقويس ذلك الخط المستقيم، وتوظيف هذه اللحظة الافتراضية لتقديم رؤية مختلفة عن الفن المعاصر في عالم ما بعد الإنترنت، وما بعد كورونا، وما بعد بعد الحداثة.
الخط هو حدٌّ وعتبة كذلك: فقد شهد عام ٢٠٢٠ تجاوُزَنَا عتبة الجائحة العالمية، والتي ما كانت بدورها سوى عبوراً متعدداً عبر خطوطٍ مختلفة تفاوتت وفقاً لسياق الفرد ذاته. وفي سياق هذا المعرض، تربط فكرة السياق الفردي والنسبية التجريبية الأعمال المعروضة سوية، مُشكِّلةً مظهرها ومحتواها. هنا، يُدعى الزائر للسفر في مسارٍ افتراضي مُتَفَرّع وغير خطي عبر أعمال عددٍ من الفنانين الذين يستكشفون تطوّر الهوية الفردية التي ساهمت في إنتاجها الأدوات الرقمية والاتصال بالإنترنت في حياتنا.
في هذا المعرض، يقوم تسعة من الفنانين والمجموعات الفنية بتوظيف التكنولوجيا للتعبير عن الذات واستكشاف ممارسات التشكيل الشخصي، حيث يستكشف الفنانون من خلال استجوابهم لمفاهيم القيود المفروضة وحريات الثقافة الرقمية للكيفية التي يتم من خلالها تكوين، وتحويل، وابتكار الهويات والتاريخ. إذ تعد التكنولوجيا بالنسبة للبعض منا وسيلةً لتحقيق غاية معيّنة مثل تسجيل المذكرات أو التاريخ التخيّلي، أو رسم صورة حميمة عن حياة الأفراد؛ في حين يستجوب آخرون من خلالها علاقات السلطة والقوة التي تتمتع بها مثل هذه الأدوات في حد ذاتها، ابتداء بالألعاب الافتراضية، ومروراً بملفات المستهلكين الشخصية المكونة بناء على “البيانات الضخمة“، ووصولاً إلى البرامج الإلكترونية القادرة على التعرّف على الوجوه المختلفة. وهنا وفي هذا السياق، يستملك فنانو المعرض تلك التقنيات وما يشابهها في مسعى لرواية أو تغيير أو تضخيم أو اختراع هوياتهم وتاريخهم الشخصي.
بدأنا عملية تقييم هذا المعرض بسؤالٍ هو: ما هو المعرض الافتراضي وكيف له أن يكون؟ اعتاد زوّار المعارض الفنية التقليدية في عصر ما قبل الجائحة الدخول إلى مساحة العرض جسدياً، فيصبح الزائر محاطاً بالفن ومنغمساً فيه. ومع ذلك، فإن معظم الفن المولّد رقمياً لا يدخل قاعة العرض المادية بسهولة، حيث يعيش خلف شاشة الكمبيوتر على الدوام لافتقاره للمادية الملموسة، قابعاً ما بين ما يمكن أن نسميه “ماديّة” الشاشة وبين “افتراضية” الشكل الأصلي للعمل الفني الرقمي.
اقرأ
محتوى ذو صلة
حفل الافتتاح الافتراضي: الأربعاء، ٢٠ يناير، ٦:٣٠ مساءً بتوقيت غرينتش +٤ | ٩:٣٠ صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة
دردشات فنية: إنتاج أعمال إبداعية في أوقات الأزمات: الاثنين ٢٢ فبراير، ٦:٣٠ مساءً بتوقيت غرينتش +٤ | ٩:٣٠ صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة
دردشات فنية: الاستدامة الإبداعية أثناء الجائحة: الاثنين ٢٢ مارس، ٦:٣٠ مساءً بتوقيت غرينتش +٤ | ٩:٣٠ صباحاً بتوقيت شرق الولايات المتحدة
الفنانين
صوفيا الماريا
صوفيا الماريا (مواليد عام ١٩٨٣، تاكوما، ولاية واشنطن، الولايات المتحدة) هي فنانة وكاتبة وصانعة أفلام تتمحور اهتماماتها الأساسية حول إمكانيات سرد القصص وتبييض التاريخ وإخفاءه.
Read moreتستقي الماريا أعمالها الفنية من مواضيع وخيالات تعود إلى أماكن عديدة، مع تركيزها بشكلٍ خاض على الأساطير الخيال العلمي العالمية.
عُرِضَت أعمال الماريا في معارض فردية استضافتها مؤسسات بارزة منها مجموعة «جوليا شتوشيك» (دوسلدورف، ألمانيا، ٢٠٢٠)؛ مشروع المُخبر الأصلي (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ متحف «تايت» بريطانيا (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ مؤسسة «بومودورو» (ميلان، إيطاليا، ٢٠١٩)؛ متحف «وايت تشابل» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ اتحاد «ميرسر» (مونتريال كندا، ٢٠١٨)؛ غاليري الخط الثالث (دبي، الإمارات العربية المتحدة، ٢٠١٧)؛ ومتحف «ويتني» للفنون (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٦). كما تشمل بعضٌ من المعارض الجماعية المختارة التي شاركت الماريا فيها معرض «عالمنا يحترق»، بالاي طوكيو (باريس، فرنسا، ٢٠٢٠)؛ «عصر الأنتَ»، متحف الفن المعاصر (تورنتو، كندا، ٢٠١٩)؛ «نشأتُ على الإنترنت»، متحف الفن المعاصر (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ و«موندياليت»، مؤسسة فيلا «إمباين بوغوصيان» (بروكسل، بلجيكا، ٢٠١٧). توجد أعمال الماريا الفنية في مقتنيات مجموعة متحف «ويتني» للفن الأمريكي (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة)؛ متحف الفن المعاصر (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة)؛ مؤسسة فن جميل (دبي، الإمارات العربية المتحدة)؛ متحف (الدوحة، قطر)؛ ومؤسسة بارجيل للفنون (الشارقة، الإمارات العربية المتحدة).
تقيم الماريا وتعمل ككاتبة للنصوص السينمائية في مدينة لندن البريطانية.
ساو فاي
ساو فاي (مواليد عام ١٩٧٨، غوانغجو، الصين) هي إحدى أكثر الفنانين الصينيين إبداعاً على الساحة الدولية.
Read moreعُرِضَت أعمال ساو فاي في عدد من البيناليات والتريناليات الدولية ومنها بينالي شنغهاي (شنغهاي، الصين، ٢٠٠٤)؛ بينالي موسكو (موسكو، روسيا، ٢٠٠٥)؛ بينالي تايبيه (تايبيه، تايوان، ٢٠٠٦)؛ بينالي سيدني الخامس عشر والسابع عشر (سيدني، أستراليا، ٢٠٠٦، ٢٠١٠)؛ بينالي إسطنبول (إسطنبول، تركيا، ٢٠٠٧)؛ ترينالي يوكوهاما (يوكوهاما، اليابان، ٢٠٠٨)؛ وبينالي البندقية ٥٠ و٥٢ و٥٦ (البندقية، إيطاليا، ٢٠٠٣، ٢٠٠٧، ٢٠١٥). كما أقيمت معارض وعروض لأعمال الفنانة في محافل مثل غاليري سيربينتاين (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠٠٦، ٢٠٠٨)؛ متحف تايت للفن الحديث (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠٠٢، ٢٠١٣، ٢٠١٤)؛ المتحف الجديد (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠٠٩)؛ متحف غوغنهايم (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١١، ٢٠١٨)؛ متحف الفن الحديث (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٥، ٢٠١٦)؛ مؤسسة لويس فيتون (باريس، فرنسا، ٢٠١٦)؛ بالاي طوكيو (باريس، فرنسا، ٢٠٠٥، ٢٠١٧)؛ ومركز بومبيدو (باريس، فرنسا، ٢٠٠٣، ٢٠٠٤، ٢٠١٩). كما أقامت فاي في عام ٢٠١٦ أول معرضٍ فرديّ لها في متحف الفن الحديث «PS1» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٦)، وأصبحت في عام ٢٠١٧ أول فنانة صينية تتلقى جائزة مشروع شركة «بي أم دبليو» لفن السيارات. تشمل أحدث مشاريع فاي الفنية مبادرة الفن الصيني لصالح مؤسسة «عائلة هـ. ن. هو» في متحف غوغنهايم (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)، إضافة إلى معرضٍ استعادي لأعمالها في «K21» دوسلدورف (دوسلدورف، ألمانيا، ٢٠١٨)، ومعرضٍ فردي في مركز بومبيدو، (باريس، فرنسا، ٢٠١٩)، إضافة إلى مشروعٍ فني يتناول ممارسات للواقع المعزز لصالح شركة «أبل» والمتحف الجديد (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٩). ويأتي مشروع الفنانة الأخير كمعرض فردي في غاليري سيربينتاين (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠٢٠). تطمح فاي في عام ٢٠٢١ إلى إقامة أول معرض استعادي رئيسي لأعمالها في الصين القاريّة في مركز «UCCA» للفن المعاصر في بكين، وذلك بالتزامن مع إقامة معرضٍ فردي في «ماكسي»، المتحف الوطني لفنون القرن الحادي والعشرين في مدينة روما الإيطالية.
كانت فاي من ضمن المرشحين في المرحلة النهائية لجائزة «هيوغو بوس» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٠) وجائزة جيل المستقبل الفنية (كييف، أوكرانيا، ٢٠١٠)، كما نالت على جائزة الفن الصيني المعاصر، وجائزة أفضل فنان شاب، وجائزة أفضل فنانة (بكين، الصين، ٢٠١٦)، إضافة إلى نيلها على جائزة بيدرا دي سال في بينالي كوينكا (كوينكا، الإكوادور، ٢٠١٦). شغلت فاي منصب عضو لجنة الاختيار لقيّمي بينالي برلين ٨ (برلين، ألمانيا، ٢٠١٤)، وعضو لجنة التحكيم لجائزة «بونفانتن» للفن المعاصر (ماستريخت، هولندا، ٢٠١٦)، وعضو لجنة التحكيم لجائزة «هيوغو بوس» للفن الآسيوي (شنغهاي، الصين، ٢٠١٩). كما رُشِّحَت الفنانة لبرنامج «رولز رويس للإلهام الفني» (غودوود، إنجلترا، ٢٠١٩).
آدي واغنيكت
آدي واغنيكت (مواليد عام ١٩٨١، بورتلاند، ولاية أوريغون، الولايات المتحدة) هي فنانةٌ تستكشف ممارستها التوتر الكامن ما بين التعبير والتكنولوجيا.
Read moreواغنيكت هي عضوة في معمل الفنون الحرة والتكنولوجيا، وهي حائزة على منحة مؤسسة «وارهول» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٤) والتي عملت من خلالها على تأسيس «ديب لاب»، وهي مجموعة تعاونية من الباحثين والفنانين والكتاّب والمهندسين والمنتجين الثقافيين المهتمين بمواضيع الخصوصية والمراقبة والبرمجة والفن والقرصنة الاجتماعية وإخفاء الهوية. وبصفتها كرائدة نشطة في حركة الأجهزة الإلكترونية مفتوحة المصدر، شاركت واغنيكت في تأسيس مختبر «نورد»، وهي مؤسسة دولية للأبحاث والتطوير بالتعاون مع «ستيفان هيكينبيرغير هدفها إنتاج مشاريع مفتوحة المصدر لتمكين الملايين حول العالم من استخدامها.
أقامت واغنيكت العديد من المعارض الفردية في مواقع منها مشاريع «دام (برلين، ألمانيا، ٢٠٢٠)؛ متحف «ريفليكتور» (بيرن، سويسرا، ٢٠١٨)؛ دار الفنون الإلكترونية (بازل، سويسرا، ٢٠١٦)؛ «مو» (أيندهوفن، هولندا، ٢٠١٦)؛ متحف سنغافورة للفنون (سنغافورة، ٢٠١٦)؛ وغاليري «بيتفورمز» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٤). كما عُرضت أعمالها في معارض جماعية دولية كان آخرها بعنوان «٢٤/٧»، «سومرسيت هاوس» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٩-٢٠٢٠)؛ «غرفة الموقف»، متحف التصاوير المتحركة (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠٢٠)؛ «تضاريس الواقع»، ترينالي الاكاديمية المركزية للفنون الجميلة الأول (بكين، الصين، ٢٠٢٠)؛ «المتغيّرات المُضَمَّنة»، غاليري «بيتفورمز» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ «مهرجان نيون للفنون الرقمية»، جامعة أبيرتاي (دندي، اسكتلندا، ٢٠١٩)؛ «الرعاية الرقمية» مساحة النمسا السفلى الفنية (فيينا، النمسا، ٢٠١٩)؛ «خلف الشاشة»، مركز «كندل» للفن المعاصر (برلين، ألمانيا، ٢٠١٩)؛ «تاريخ البيانات» مركز فنون «واترمانز» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ «فضائلٌ جديدةٌ شُجاعة»، المتحف النمساوي للفنون التطبيقية (فيينا، النمسا، ٢٠١٩)؛ «استخراج»، غاليري «بيتفورمز» (لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ «كما قد نفكر: التغذية إلى الأمام»، ترينالي غوانغجو السادس، متحف قوانغدونغ للفنون (غوانغجو، الصين، ٢٠١٩)؛ «ما وراء المركز»، غاليري «نوما» (برلين، ألمانيا، ٢٠١٩)؛ «بالضبط: قصص الحمّامات»، مصنع «رابيرسويل» القديم (رابرزفيل، سويسرا، ٢٠١٩)؛ وبينالي «نيمو» (إيل دو فرانس، فرنسا، ٢٠١٩).
تم اقتناء أعمال واغنيكت في مجموعات منها مجموعة شركة غوغل الفنية (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة)؛ معهد «رينهارد شتورتس» (بازل، سويسرا)؛ «تييري تيلكوين» (بروكسل، بلجيكا)؛ متحف طوكيو متروبوليتان للتصوير الفوتوغرافي (طوكيو، اليابان)؛ ومتحف «ويتني» للفن الأمريكي (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة).
لي بلالوك
لي بلالوك (مواليد عام ١٩٧٢، تشيستر، ولاية بنسلفانيا، الولايات المتحدة) فنانةٌ تقدّم حالاتٍ بديلة وواصلة من الوجود عبر عملياتٍ توسّطية توظّف فيها التكنولوجيا الحديثة.
Read moreعرضت بلالوك أعمالها في العديد من المؤسسات الكبرى ومنها «آرس إلكترونيكا» (في حدائق كيبلر، معرض افتراضي، ٢٠٢٠)؛ غاليري «هدسون» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ استوديو الصوت التجريبي (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ معهد الفن المعاصر (فيلادلفيا، ولاية بنسلفانيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٨) ؛ «إيلاستك آرت» (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ معهد شيكاغو للفنون (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٧)؛ مركز «هايد بارك» للفنون (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٦) ؛ متحف شيكاغو للفن المعاصر (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٤)؛ متحف ميسيساغا الفنون (ميسيساغا، كندا، ٢٠١٣)؛ «نوي بلانش/ليتموتف» (تورونتو، كندا، ٢٠١١)؛ تلفزيون شيكاغو العام (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١١) ؛ «كيبكو» وغاليري «دوت» (أولسان، كوريا الجنوبية، ٢٠١١)؛ «نوي بلانش/فلاش!» (أتلانتا، ولاية جورجيا، الولايات المتحدة، ٢٠٠٨، ٢٠٠٩)؛ مسرح «بالدوين بوروز» (أتلانتا، ولاية جورجيا، الولايات المتحدة، ٢٠٠٨)؛ مركز «وودروف» للفنون (أتلانتا، ولاية جورجيا، الولايات المتحدة، ٢٠٠٨).
تقيم بلالوك وتعمل في شيكاغو، كما تشغل منصب أستاذٍ مساعد في مدرسة معهد شيكاغو للفنون في قسم دراسات الفنون والتكنولوجيا.
مريم الحمرا
مريم الحمرا (مواليد عام ١٩٨٨، الحمرا) هي مديرة ورئيس الباحثين في متحف الحمرا الوطني في الحمرا، وهي أيضاً باحثة في تاريخ حضارة الحمرا.
Read moreتم بناء متحف الحمرا الوطني في الأصل كقلعة لقبائل الحمرا، ويضم المتحف أكبر مجموعة دولية تعنى بحضارة الحمرا، كما يحتضن المتحف أكثر من ٣،٨٠٠ قطعة أثرية تعود إلى عصور ما قبل التاريخ ووصولاً إلى القرن الحادي والعشرين. تُشرِف مريم على تقييم معرض «متحف الحمرا الوطني: الملكات وتاريخ حضارة الحمرا» والذي يسّلط الضوء على عددٍ من التحف المُعارة من قبل متحف الحمرا الوطني، كما يركّز السرد التقييمي للمعرض على أهم ثلاثة عصور لحضارة الحمرا وهي: عصر النهضة، والعصر الذهبي، والعصر الياقوتي.
تقيم مريم وتعمل في الحمرا.
ميشا كارديناس
د. ميشا كارديناس (مواليد عام ١٩٧٧، ميامي، ولاية فلوريدا، الولايات المتحدة) هي مديرة «استوديو الحقائق النقدية» وأستاذة مساعدة في الفن والتصميم في جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، حيث تتخصص في دراسة الألعاب، والوسائط القابلة لتوظيف اللعب، والدراسات النقدية المتعلقة بالعرق والإثنية.
Read moreد. ميشا كارديناس (مواليد عام ١٩٧٧، ميامي، ولاية فلوريدا، الولايات المتحدة) هي مديرة «استوديو الحقائق النقدية» وأستاذة مساعدة في الفن والتصميم في جامعة كاليفورنيا، سانتا كروز، حيث تتخصص في دراسة الألعاب، والوسائط القابلة لتوظيف اللعب، والدراسات النقدية المتعلقة بالعرق والإثنية. تعمل كارديناس على تصميم خوارزمية جديدة حول مفاهيم النوع البشري والعرق والتكنولوجيا. ويقترح كتابها بعنوان «العمليات الشاعرية»، والمزمع صدوره قريباً من مطبعة جامعة ديوك، قابلية استخدام التحليل الحسابي كوسيلة لتطوير الشاعرية عبر الألوان. تتضمن الكتب التي شاركت كارديناس في تأليفها ونشرتها مطابع «أتروبوس»: «عبر الواقع: الجماليات السياسية لعبور الحقائق» (٢٠١٢) و«عبر الرغبة/ السايبورغ العاطفي» (٢٠١٠). كارديناس هي كذلك عضوة في مجموعة «مسرح التشويش الإلكتروني ٢.٠» الفنية. وقد وَصَفَت مجلة «سبايك» الفنية الألمانية لأعمال كارديناس الفنية بأنها “معلمٌ بارزٌ في طريق التفاعل الفني مع الواقع الافتراضي”. ولدت كارديناس لوالدين كولومبيين انتقلوا إلى الولايات المتحدة.
تعد كارديناس ضمن رعيل الفنانين من واضعي النظريات، وقد حازت على الجائزة الإبداعية لرابطة المساواة بين الجنسين (سياتل، ولاية واشنطن، الولايات المتحدة، ٢٠١٦) إضافة إلى نيلها أول زمالةٍ ضمن برنامج زمالة «جيمس تيبتري جونيور» (سانتا كروز، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٤) المعنية بدعم وتقدير الأصوات الجديدة في مجال الخيال العلمي، وخاصة تلك منها التي تساهم بشكلٍ فاعل في تغيير نظرتها حول مفهوم الجندرية. وقد وَصَف موقع io9.com الفنانة بأنها واحدة من “سبعة فنانين مهتمين بالدراسات الأحيائية بهدف تغيير نسيج الحياة ذاتها”.
نالت كارديناس شهادة الدكتوراه في الفنون والممارسات الإعلامية من كلية الفنون السينمائية بجامعة جنوب كاليفورنيا. كما تم عرض أعمالها الفنية الفردية والتعاونية في العديد من المتاحف والمعارض والبيناليات ومنها متحف الطوابع (آن أربور، ولاية ميتشيغن، الولايات المتحدة، ٢٠٢٠) ؛ بينالي ثيسالونيكي (سالونيك، اليونان، ٢٠١٩)؛ غاليري «أرنولفيني» (بريستول، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ جناح «دي لا وار» (بيكسهل-أون-سي، المملكة المتحدة، ٢٠١٩)؛ متحف الفن المعاصر، شيكاغو (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ بيت الفنون الإلكترونية بازل (مونشنشتاين، سويسرا، ٢٠١٨) ؛ متحف «زبلين فريدريشهافين» (فريدريشهافين، ألمانيا، ٢٠١٨)؛ متحف «هنري» للفنون (سياتل، ولاية واشنطن، الولايات المتحدة، ٢٠١٧)؛ متحف الفن الحديث، نيويورك (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٥)؛ مركز «ز.ك.م» للفنون والإعلام (كارلسروه، ألمانيا، ٢٠١٤)؛ معارض لوس أنجلوس المعاصرة (لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١١)؛ مركز الباسك الثقافي (مكسيكو سيتي، المكسيك، ٢٠١٥)؛ مركز تيخوانا الثقافي في المكسيك (تيخوانا، المكسيك، ٢٠٠٩)؛ بينالي «صفر واحد» (سان خوسيه، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٢)؛ وبينالي كاليفورنيا (نيوبورت بيتش، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٠). ألقت كارديناس عدداً من المحاضرات الرئيسية في مؤتمر اتحاد الإعلام، وجمعية باحثي الإنترنت، ومؤتمر المساواة بين الجنسين الرقمي بجامعة أوميا في السويد، ومؤتمر «الجانب المظلم للرقمية»، ومركز «فيرا ليست» في المدرسة الجديدة في نيويورك. وهي عضو في المجالس الاستشارية لشبكة التقنيات للإناث ومركز جامعة يورك للأبحاث النسوية.
رامين حائري زاده، روكني حائري زاده، حسام رحمانيان
يعمل الفنانون الثلاثة رامين حائري زاده (مواليد عام ١٩٧٥، طهران، إيران)، روكني حائري زاده (مواليد عام ١٩٧٨، طهران، إيران)، و*حسام رحمانيان* (مواليد عام ١٩٨٠، نوكسفيل، ولاية تينيسي، الولايات المتحدة) بشكلٍ جماعي ومنفرد في تمثيلٍ لشكل من أشكال التعاون الفني الذي لا يقمع الممارسات الفنية الفردية، والذي غُرِسَت بذوره المتميزة مبكراً في عام ١٩٩٩ في إيران.
Read moreتقدم ممارسات الفنانين الثلاثة إعادة تعريف لمفهوم المجموعة الفنية، حيث تنمو ممارساتهم الفنية باستمرار وتتداخل لتتضمن ممارسات الأصدقاء والكتّاب والفنانين بشكل عام. كما تختلف الممارسات الفردية لأعضاء هذه المجموعة من حيث الأسلوب، في حين تعمل التعليقات السياسية والاجتماعية بطبيعتها على إثباط مثل تلك الممارسات في انعكاسٍ مشترك عنها. وبذلك، تأتي المعارض التي تتصورها هذه المجموعة الفنية لتعكس ممارسات فنانيها اليومية، وبذات القدر الذي تُصوّر فيه تلك المعارض تأملاتهم في الوقت ذاته لما يصفه الفنانون على أنه طقوسٌ من العيش والعمل المشترك.
أقامت هذه المجموعة الفنية معارض فردية في متحف «شيرن فرانكفورت» (فرانكفورت، ألمانيا، ٢٠٢٠)؛ متحف «فراي» للفنون (سياتل، ولاية واشنطن، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ ورشة الإصلاح الكبيرة (OGR) (تورينو، إيطاليا، ٢٠١٨)؛ متحف برشلونة للفن المعاصر (برشلونة، إسبانيا، ٢٠١٧)؛ معهد الفن المعاصر (بوسطن، ولاية ماساتشوستس، الولايات المتحدة، ٢٠١٥)؛ متحف زيورخ (زيورخ، سويسرا، ٢٠١٥) ومركز «دين فري» للفن المعاصر (كوبنهاغن، الدنمارك، ٢٠١٥). كما شارك فنانو المجموعة في معارض جماعية مثل «أفضل التحدّث إلى الأطباء حول شيء آخر»، بينالي سيدني ٢٢، متحف باورهاوس، مركز كامبلتاون للفنون (سيدني، أستراليا، ٢٠٢٠)؛ بينالي تورونتو الفني الأول (تورونتو، كندا، ٢٠١٩)؛ «نفوسٌ مشرّدة»، متحف لويزيانا للفن الحديث (همليبيك، الدنمارك، ٢٠١٩) الحائز على جائزة الفنون الجميلة العالمية السادسة في فئة الإنسانية العالمية؛ ومعرض «دفء شموسٍ أخرى»، مجموعة فيليبس بالشراكة مع المتحف الجديد (واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ معرض «مسارات إبداعية: تفاعل، تشكيل تواجد»، منارة السعديات (أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، ٢٠١٧)؛ بينالي ليفربول ٩ (ليفربول، المملكة المتحدة، ٢٠١٦)؛ ترينالي آسيا والمحيط الهادئ الثامن للفن المعاصر، صالة كوينزلاند (بريسباين، أستراليا، ٢٠١٥). كما عملت المجموعة في عام ٢٠١٩ على تقييم معرض «آفاق: الفنانون الناشئون» بالتعاون مع عائشة حاضر وشيخة الكتبي وروضة الكتبي ضمن عرضٍ بعنوان «أثر الفراشة لا يُرى، أثر الفراشة لا يزول» في منارة السعديات (أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة، ٢٠١٩).
تلقّى الثلاثي الفني جائزة مؤسسة هان نفكن/متحف برشلونة للفن المعاصر (برشلونة، إسبانيا، ٢٠١٥).
اقتنيت أعمال فناني المجموعة ضمن مقتنيات متحف «شتادل» (فرانكفورت، ألمانيا)؛ المركز الوطني للفنون الجميلة (باريس، فرنسا)؛ متحف مقاطعة لوس أنجلوس للفنون (لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة)؛ متحف لويزيانا للفن الحديث (همليبيك، الدنمارك)؛ ومتحف «فراي» للفنون (سياتل، ولاية واشنطن، الولايات المتحدة) وغيرهم من المقتنيات الفنية.
إيفا وفرانكو ماتيس
إيفا وفرانكو ماتيس (مواليد عام ١٩٧٦، بريشا، إيطاليا) فنانان تهتم ممارساتهما الفنية بتحليل الحياة الرقمية المعاصرة ومعالجتها من خلال مقاربة الأخلاقيات والسياسات المتعلقة بها بروحٍ من الدعابة السوداء.
Read moreنال الثنائي الفني على العديد من الجوائز ومنها جائزة لجنة «آرتبورت» التابعة لمتحف ويتني (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ وزمالة فناني مجلس ولاية نيويورك للفنون / أكاديمية نيويورك للأفلام في مؤسسة نيويورك للفنون (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٧)؛ جائزة «بري نت آرت» في مركز «ريزوم» و«كرونس» للفنون (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٧)؛ وجائزة الاستثمار الإبداعي (٢٠١٦).
ينهمك الفنانان حالياً في الاعداد لأول معرضٍ متحفي فردي لهم تحت عنوان «عزيزي الجمهور الخيالي»، متحف «ونترتور» للتصوير الفوتوغرافي (زيورخ، سويسرا). كما تم عرض أعمالهما في العديد من المعارض الفردية الدولية في مؤسسات منها مؤسسة «في» للفن المعاصر (مونتريال، كندا، ٢٠٢٠)؛ «تيم» غاليري (لوس أنجلوس، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ غاليري «كارول/فليتشر» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٦)؛ صالة «إسكس فلاورز» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٥)؛ وغاليري «بوستماسترز» (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٠). كما أدرجت أعمالهما ضمن معارض جماعية منها «الفن في زمن القلق»، مؤسسة الشارقة للفنون (الشارقة، الإمارات العربية المتحدة، ٢٠٢٠)؛ «بلاي مود»، متحف الفن والعمارة والتكنولوجيا (لشبونة ، البرتغال ، ٢٠٢٠)؛ «التقط + شارك»، متحف سان فرانسيسكو للفن الحديث (سان فرانسيسكو، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ «آنتي»، بينالي أثينا السادس (أثينا، اليونان، ٢٠١٨)؛ «كارثة وقوة الفن»، متحف «موري» للفنون (طوكيو، اليابان، ٢٠١٨)؛ «نشأتُ على الإنترنت»، متحف شيكاغو للفن المعاصر (شيكاغو، ولاية إلينوي، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ «بينالي التصوير الفوتوغرافي المعاصر» مساحة الفن المعاصر (مانهايم، ألمانيا، ٢٠١٧)؛ بينالي سيدني ٢٠ (سيدني، أستراليا، ٢٠١٦)؛ و«أفلام الفنانين الدولية»، متحف «وايت تشابل» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٦).
يمكن الاطلاع على أعمال الفنانَين ضمن مجموعات متحف سان فرانسيسكو للفن الحديث (سان فرانسيسكو، ولاية كاليفورنيا، الولايات المتحدة)؛ متحف «ويتني» للفن الأمريكي (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة)؛ مركز ووكر للفنون (مينيابوليس، ولاية مينيسوتا، الولايات المتحدة)؛ ومتحف «إكس» (بكين، الصين) وغيرها من المؤسسات الأخرى.
يقيم إيفا وفرانكو ماتيس ويعملان في مدينة نيويورك.
زاك بلاس
زاك بلاس (مواليد عام ١٩٨١، بوينت بليزانت، ولاية ويست فرجينيا، الولايات المتحدة) هو فنانٌ تخاطِب ممارساته خيالات الذكاء الاصطناعي، ونشاطات المراقبة المتصوّفة، وكرات وادي السيليكون البلّورية، والسفر عبر الزمن.
Read moreدعمت ممارسات بلاس الفنية من خلال نيله جائزة الاستثمار الإبداعي في المجالات الناشئة (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٦)؛ كما نال دعم مجلس الفنون في إنجلترا (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٧).
أقام بلاس معارض فردية في محافل دولية منها موقع «إيديث روس» للفنون الإعلامية (أولدنبورغ، ألمانيا، ٢٠١٩)؛ «أبيرتو x أوبراس»، ماتاديرو (مدريد، إسبانيا، ٢٠١٨)؛ صالة «مو» الفنية (أيندهوفن، هولندا، ٢٠١٨)؛ مؤسسة الفن العام (نيويورك، الولايات المتحدة، ٢٠١٨)؛ و«غازووركس» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٧). تتضمنّ المعارض الجماعية الأخيرة التي شارك فيها الفنان معرض «مواضع #٦» في متحف «فان آب» (أيندهوفن، هولندا، ٢٠٢٠)؛ «الجسم الكهربائي»، مركز ووكر للفنون (مينيابوليس، ولاية مينيسوتا، الولايات المتحدة، ٢٠١٩)؛ «النهايات: سياسة المشاركة في عصر ما بعد الإنترنت»، بينالي غوانغجو للفنون (غوانغجو، كوريا الجنوبية، ٢٠١٨)؛ «آليةٌ قادرة على تغيير نفسها»، المنتدى الموّسع ضمن فعاليات مهرجان برلين السينمائي الدولي ٦٨ (برلين، ألمانيا، ٢٠١٨)؛ «مقترحاتٌ لمسرح: ٢٤ إطاراً لسماءٍ جميلة»، معهد سنغافورة للفنون المعاصرة (سنغافورة، ٢٠١٧)؛ و«الطريق الإلكتروني السريع» في متحف «وايت تشابل» (لندن، المملكة المتحدة، ٢٠١٦).
تم اقتناء أعمال بلاس ضمن مجموعات متحف «ويتني» للفن الأمريكي (نيويورك، ولاية نيويورك، الولايات المتحدة)؛ المتحف الوطني للفن الحديث والمعاصر (سيؤول، كوريا الجنوبية)؛ متحف الجامعة للفن المعاصر (مكسيكو سيتي، المكسيك)؛ متحف «دن بوش» للتصميم (هيرتوجينبوش، هولندا)؛ والمتحف الألماني للتكنولوجيا (برلين، ألمانيا).
يقيم بلاس في لندن ويعمل محاضراً في قسم الثقافات البصرية في كلية غولدسميث في جامعة لندن.